كتاب وصف مصر
عبارة عن 20 مجلدًا بعنوان " وصف مصر أو مجموع الملاحظات والبحوث التي تمت في مصر خلال الحملة الفرنسية" تمت كتابتها وتجميعها إبان الحملة الفرنسية على مصر حيث اصطحب نابليون بونابرت معه فريفًا من العلماء من كافة التخصصات ليسجلوا ملاحظاتهم. بعد عودة الفريق إلى فرنسا قام وزير الداخلية الفرنسية آنذاك جان انطوان شبتال وبالتحديد في 18 فبراير 1802 بتنظيم تشكيل لجنة بين أعضاء فريق العلماء والملاحظيين فتشكلت لجنة من ثمان أعضاء قامت بجمع ونشر كافة المواد العلمية الخاصة بالحملة والتي كانت عبارة عن 10 مجلدات للوحات، منها 74 لوحة بالألوان، وأطلس خرائط، وأخيرًا، 9 مجلدات للدراسات. وتسجل تلك المجلدات، سواء لجودة طباعتها، أو لجمال رسومها (حيث تصل أكبرها إلى 1 م × 0.81 م)، كأحد الأعمال التاريخية، في الفترة من 1809 حتى 1828.
ما يقرب من 160 العلماء المدنيين والعسكريين ومعظم افرادها من معهد فرنسا، وتعاونت على الوصف. فهي كانت تتألف من لجنة العلوم وآخرون من قصر الفنون قي مصر. ونحو ثلث منهم في وقت لاحق أيضا أن يصبحوا أعضاء في المعهد في مصر.
في أواخر أغسطس 1798، بناء على أمر من نابليون، ومعهد مصر (ل ' معهد d' Égypte كان) الذى تأسس في قصر حسن الكاشف على مشارف القاهرة، و كان غاسبار مونج رئيسا للبلاد.. و يضم المعهد مكتبة ومختبرات وورش عمل ومجموعات للعلماء 'المصرية المختلفة. كانت ورشة العمل لها أهمية خاصة ، تزويد كل من الجيش وكذلك مع موظفي الخدمة المعدات اللازمة. وقد شيدت العديد من الأدوات الجديدة وكذلك، لتحل محل تلك التي فقدت أثناء غرق الأسطول الفرنسي في أغسطس 1798 في خليج Aboukir (معركة النيل)، ومكافحة الشغب . القاهرة أكتوبر 1798.
وكان أحد أهداف المعهد لنشر المعرفة. وتحقيقا لهذه الغاية، نشرت مجلة علماء، لا égyptienne العقد، فضلا عن الصحف، والساعي دي L' Égypte، التي نشرت معلومات عن الاحتلال الفرنسي وأنشطة الجيش الفرنسي، وقصر الفنون لجنة العلوم وآخرون د ' Égypte، والمعهد نفسه.
وأوكلت لجوزيف فورييه مهمة توحيد التقارير الواردة من مختلف التخصصات للنشر في وقت لاحق. وعندما تولى علماء الجيش الفرنسي قد غادروا مصر في عام 1801، معهم كميات كبيرة من المذكرات غير المنشورة، والرسوم، ومجموعات مختلفة من الأعمال الفنية الصغيرة أنها يمكن أن تهريب الماضي دون أن يلاحظها أحد البريطانيين.
في شباط / فبراير 1802، بتحريض من جان انطوان Chaptal، وزير الداخلية الفرنسي، وبقرار من نابليون، أنشئت لجنة لإدارة إعداد كمية كبيرة من البيانات لمنشور واحد. النهائي سوف تعمل قرعة البيانات من المجلة التي نشرت بالفعل لا العقد، لصحيفة كوريير دي L' Égypte، في أربعة مجلدات صور Mémoires l' Égypte (توسيع نطاق العقد مجلة لوس انجليس، التي نشرتها الحكومة الفرنسية أثناء وبعد الحملة المصرية)، وفرة من الملاحظات والصور من مختلف العلماء والعلماء. أن ينشر حجم هائل من المعلومات يعني اعتماد أسلوب العمل العشوائي على ما يبدو : عندما كان العديد من لوحات بما فيه الكفاية، أو النص على موضوع معين على استعداد، نشر المعلومات. أخذت على الرغم من هذا، ونشر الطبعة الأولى أكثر من 20 عاما.
وقدمت أول اختبار لحجم الحفر لنابليون في يناير 1808. نشرت في البداية بأمر من الامبراطور (نابليون لو غراند)، سيتم نشر وحدات التخزين على التوالي بأمر من الملك، وببساطةبأمر من الحكومة.
طبعة ثانية (المعروف باسم طبعة Panckoucke) والمنشورة من قبل لويس تشارلز Panckoucke فلوري. وتم توسيع نطاق النص في أكثر مجلدات وطبعت في أصغر الأشكال، وربطت بينها وبين العديد من لوحات كبيرة الحجم مطوية في حجم أصغر
لوحة 87 "منظر لقلعة قايتباي وصخرة الماس
مراد بك من كتاب وصف مصر عام 1809
عبارة عن 20 مجلدًا بعنوان " وصف مصر أو مجموع الملاحظات والبحوث التي تمت في مصر خلال الحملة الفرنسية" تمت كتابتها وتجميعها إبان الحملة الفرنسية على مصر حيث اصطحب نابليون بونابرت معه فريفًا من العلماء من كافة التخصصات ليسجلوا ملاحظاتهم. بعد عودة الفريق إلى فرنسا قام وزير الداخلية الفرنسية آنذاك جان انطوان شبتال وبالتحديد في 18 فبراير 1802 بتنظيم تشكيل لجنة بين أعضاء فريق العلماء والملاحظيين فتشكلت لجنة من ثمان أعضاء قامت بجمع ونشر كافة المواد العلمية الخاصة بالحملة والتي كانت عبارة عن 10 مجلدات للوحات، منها 74 لوحة بالألوان، وأطلس خرائط، وأخيرًا، 9 مجلدات للدراسات. وتسجل تلك المجلدات، سواء لجودة طباعتها، أو لجمال رسومها (حيث تصل أكبرها إلى 1 م × 0.81 م)، كأحد الأعمال التاريخية، في الفترة من 1809 حتى 1828.
في أواخر أغسطس 1798، بناء على أمر من نابليون، ومعهد مصر (ل ' معهد d' Égypte كان) الذى تأسس في قصر حسن الكاشف على مشارف القاهرة، و كان غاسبار مونج رئيسا للبلاد.. و يضم المعهد مكتبة ومختبرات وورش عمل ومجموعات للعلماء 'المصرية المختلفة. كانت ورشة العمل لها أهمية خاصة ، تزويد كل من الجيش وكذلك مع موظفي الخدمة المعدات اللازمة. وقد شيدت العديد من الأدوات الجديدة وكذلك، لتحل محل تلك التي فقدت أثناء غرق الأسطول الفرنسي في أغسطس 1798 في خليج Aboukir (معركة النيل)، ومكافحة الشغب . القاهرة أكتوبر 1798.
وكان أحد أهداف المعهد لنشر المعرفة. وتحقيقا لهذه الغاية، نشرت مجلة علماء، لا égyptienne العقد، فضلا عن الصحف، والساعي دي L' Égypte، التي نشرت معلومات عن الاحتلال الفرنسي وأنشطة الجيش الفرنسي، وقصر الفنون لجنة العلوم وآخرون د ' Égypte، والمعهد نفسه.
وأوكلت لجوزيف فورييه مهمة توحيد التقارير الواردة من مختلف التخصصات للنشر في وقت لاحق. وعندما تولى علماء الجيش الفرنسي قد غادروا مصر في عام 1801، معهم كميات كبيرة من المذكرات غير المنشورة، والرسوم، ومجموعات مختلفة من الأعمال الفنية الصغيرة أنها يمكن أن تهريب الماضي دون أن يلاحظها أحد البريطانيين.
في شباط / فبراير 1802، بتحريض من جان انطوان Chaptal، وزير الداخلية الفرنسي، وبقرار من نابليون، أنشئت لجنة لإدارة إعداد كمية كبيرة من البيانات لمنشور واحد. النهائي سوف تعمل قرعة البيانات من المجلة التي نشرت بالفعل لا العقد، لصحيفة كوريير دي L' Égypte، في أربعة مجلدات صور Mémoires l' Égypte (توسيع نطاق العقد مجلة لوس انجليس، التي نشرتها الحكومة الفرنسية أثناء وبعد الحملة المصرية)، وفرة من الملاحظات والصور من مختلف العلماء والعلماء. أن ينشر حجم هائل من المعلومات يعني اعتماد أسلوب العمل العشوائي على ما يبدو : عندما كان العديد من لوحات بما فيه الكفاية، أو النص على موضوع معين على استعداد، نشر المعلومات. أخذت على الرغم من هذا، ونشر الطبعة الأولى أكثر من 20 عاما.
وقدمت أول اختبار لحجم الحفر لنابليون في يناير 1808. نشرت في البداية بأمر من الامبراطور (نابليون لو غراند)، سيتم نشر وحدات التخزين على التوالي بأمر من الملك، وببساطةبأمر من الحكومة.
طبعة ثانية (المعروف باسم طبعة Panckoucke) والمنشورة من قبل لويس تشارلز Panckoucke فلوري. وتم توسيع نطاق النص في أكثر مجلدات وطبعت في أصغر الأشكال، وربطت بينها وبين العديد من لوحات كبيرة الحجم مطوية في حجم أصغر
لوحة 87 "منظر لقلعة قايتباي وصخرة الماس
مراد بك من كتاب وصف مصر عام 1809
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق